متى يحتاج الزوج لحب زوجتة ؟؟!!؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
متى يحتاج الزوج لحب زوجتة ؟؟!!؟
الأوقات التي
يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب زوجته
!
عندما يرتكب
الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض
المسؤليات , لا تدرك المرأة مدى الحساسية
التي
يشعر بها . هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها ! و هي
حين تسحب
إستحسانها و حبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع. ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك . ربما
تظن أنه يشعر
بخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر بإستنكارها
.
ورد الفعل
الودي الذي تقوم به المرأة نحو أي تصرف من
تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً
للحب بالنسبة إليه. فهو لديه
خزان حب أيضاً , و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ
بما تقوم
به من أجله. فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !
( الأوقات التي
يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب و استحسان زوجته
).
عندما
يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر , كان الحب
الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.
عندما
يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ
بتقديره مرة أخرى .
ينسى
أن يحضر شيئا ما و تقول : "لا بأس هل تحضره
في المرة القادمة عندما تخرج
؟ "
تكون سعيدة
لرؤيته حين يعود إلى البيت.
عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما
و تقول : " نعم "
و تبقى في مزاج
جميل .
عندما تجرحه و
تفهم ألمه , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .
يضل الطريق و
هو يقود السيارة , ولا تقوم بالتهويل
مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في
الحادثة و تقول " ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق
الآخر" .
تبوح
بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له
.
تطلب دعمه
بدلاً من التركيز على أخطائه.
ير تكب خطأ و
لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
كما في موضوعي ( سر عن الرجل لن تتقنه
الا المرأة الذكية ) .
تتغاضى في
المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها
.
ينسى أين وضع
مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل
المسؤولية.
عندما ينسحب
لا تجعله يشعر بالذنب.
تستمتع حقاً
و هي معه .
تكون لبقة أو
لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه
.
يتسبب بخيبة
أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير
.
و هكذا فإن كان
الرجل قد ارتكب خطأ , أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل , فهو بحاجة أكبر إلى
حبها, وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة . و كلما كان الخطأ
أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.
ان أحد أسباب
نجاح العلاقة في البداية , هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً
و تقديراً عند زوجته . و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و
نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب
أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها , و فجأة يطرد
إلى الخارج.
و
إستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. و المرأة إن كانت
تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول أو
كسولاً , و الإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه
الخارجي .
تحيـــــــــــــــاتي
يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب زوجته
!
عندما يرتكب
الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض
المسؤليات , لا تدرك المرأة مدى الحساسية
التي
يشعر بها . هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها ! و هي
حين تسحب
إستحسانها و حبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع. ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك . ربما
تظن أنه يشعر
بخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر بإستنكارها
.
ورد الفعل
الودي الذي تقوم به المرأة نحو أي تصرف من
تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً
للحب بالنسبة إليه. فهو لديه
خزان حب أيضاً , و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ
بما تقوم
به من أجله. فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !
( الأوقات التي
يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب و استحسان زوجته
).
عندما
يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر , كان الحب
الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.
عندما
يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ
بتقديره مرة أخرى .
ينسى
أن يحضر شيئا ما و تقول : "لا بأس هل تحضره
في المرة القادمة عندما تخرج
؟ "
تكون سعيدة
لرؤيته حين يعود إلى البيت.
عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما
و تقول : " نعم "
و تبقى في مزاج
جميل .
عندما تجرحه و
تفهم ألمه , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .
يضل الطريق و
هو يقود السيارة , ولا تقوم بالتهويل
مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في
الحادثة و تقول " ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق
الآخر" .
تبوح
بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له
.
تطلب دعمه
بدلاً من التركيز على أخطائه.
ير تكب خطأ و
لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
كما في موضوعي ( سر عن الرجل لن تتقنه
الا المرأة الذكية ) .
تتغاضى في
المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها
.
ينسى أين وضع
مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل
المسؤولية.
عندما ينسحب
لا تجعله يشعر بالذنب.
تستمتع حقاً
و هي معه .
تكون لبقة أو
لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه
.
يتسبب بخيبة
أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير
.
و هكذا فإن كان
الرجل قد ارتكب خطأ , أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل , فهو بحاجة أكبر إلى
حبها, وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة . و كلما كان الخطأ
أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.
ان أحد أسباب
نجاح العلاقة في البداية , هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً
و تقديراً عند زوجته . و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و
نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب
أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها , و فجأة يطرد
إلى الخارج.
و
إستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. و المرأة إن كانت
تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول أو
كسولاً , و الإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه
الخارجي .
تحيـــــــــــــــاتي
ريتال- اداريه
- عدد المساهمات : 1128
المشاركات : 2041
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 14/11/2009
رد: متى يحتاج الزوج لحب زوجتة ؟؟!!؟
يعطيكي الف عافية على المجهود الرائع والطرح المميز
لاعدمناك يالغلا
دمتي
لاعدمناك يالغلا
دمتي
Nancy- اداريه
- عدد المساهمات : 752
المشاركات : 1127
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/01/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى